ماذا لو كانت مدارسنا بيئة جاذبة للطلاب؟ ماذا لو كانت بيوتنا بيئة محببة للأبناء ؟ ماذا لو أن الكاتب العربي وجد كرامته ولم يفقد حماسه في مواصلة رحلته مع الكلمة أثناء تعامله مع الناشر العربي؟ ماذا لو خصص أثرياؤنا جزءا من أموالهم في إنتاج مطبوعات عالمية وبلغات العالم الحية للتعريف بنا وثقافتنا وهويتنا الصحيح؟ أرجو من زوار المدونة الكرام ترك تعليق يحمل إجابة أو يفتح الباب لمزيد من النقاش حول هذه الاسئلة التي تتوالى تحت باب( أسئلة المدونة) مع الشكر . مريم النعيمي
Advertisements
مـــاذا لو تحققت كل هذه الأمنيات والآمال
لنا ، ولمجتمعنا ، ولبيئتنا ، ولكل الناس ..
هل سيكون هناك .. سعي ..
ومحاولات مبادرة ، اجتهاد ..
من البشر ..
لا يوجد شيء كامل سوى الله سبحانه وتعالى الكمال له
لذلك هناك ثغرات نقص ، وخلل في كثير من البيئات
ولكن الحل هو كل مسؤول يضع بيئته تحت المجهر
الشهري
يحاسب
ويراقب
ويعالج الخلل
شكر الله لك
هذه الاسئلة
ماذا لو ……؟
لتحققت للأمة مكانتها ولعادت كما كانت
مزهوة باشراقاتها ولما كنا أمة تتكالب عليها
الأيدي من كل صوب
بارك الله فيك